×
هل أنت راض عن الموقع؟
lang_en theme_color search zajel mail_box home_menu_btn
sharja_gov_logo
contact_us_banner

أشغال الشارقة : تهيئة وصيانة 37 حوض سباحة في إمارة الشارقة

أنجزت دائرة الأشغال العامة بالشارقة بصيانة 37 حوض سباحة في مختلف أندية ومراكز الإمارة، وذلك بهدف توفير البيئة الصحية والسليمة للمنشآت الرياضية.
ويأتي تنفيذ المشروع في إطار حرص صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم إمارة الشارقة على مواصلة دعم الأندية الشبابية والرياضية وتطوير القطاع الرياضي.
قال المهندس علي بن شاهين السويدي رئيس أن الدائرة تشرف على صيانة 37 حوض سباحة في مختلف أنحاء إمارة الشارقة،


وقامت الدائرة، بموجب العقد الذي وقعته مع شركة رائدة في هذا المجال، بالإشراف على أعمال الصيانة من صيانة الفلاتر والمضخات، ومتابعة جودة مياه أحواض السباحة والمحافظة على المستوى الصحي لجودتها وتحديد نسبة المواد المعقمة، والوقوف على مدى سلامة هذه المياه للسباحة، للحفاظ على سلامة مرتاديها، حسب المواصفات المعتمدة عالمياً.


وذكر السويدي أن أحواض السباحة التي قامت الدائرة بصيانتها تقع في مراكز أطفال مغيدر والخالدية والحيرة وحلوان والرقة، وفي كل من مسبح نادي الشارقة الثقافي الرياضي ومسبح نادي الضباط ومسبح سجايا الشارقة، وكذلك في نادي الثقة للمعاقين ومركز شباب واسط والنادي العربي الثقافي ونادي الحمرية الثقافي الرياضي، إلى جانب المنتدى الإسلامي وأكاديمية العلوم الشرطة.

 

أما في المنطقة الوسطى، فتقع الأحواض في كل من مركز الطفل بالرفاع وآخر في الذيد ونادي الذيد الثقافي الرياضي ومركز شباب الذيد ومركز الطفل في مليحة ومركز شباب مليحة ومركز الطفل بالثميد ومركز الطفل بالمدام ومركز شباب الثميد ونادي المدام الثقافي الرياضي ونادي البطائح الثقافي الرياضي ونادي مليحة الرياضي ومركز شباب المدام


وفي المنطقة الشرقية، تقع أحواض السباحة في مدينة كلباء في كل من الأندية، مركز الطفل بكلباء، ومركز شباب كلباء ومركز وادي الحلو للطفل، فيما تقع الأحواض في مدينة خورفكان في مركز الطفل بخورفكان، وحوضي سباحة في نادي سيدات خورفكان ومركز شباب خورفكان،
وتقع أحواض السباحة في مدينة دبا الحصن بكل من مركز الطفل بدبا الحصن، ومركز شباب دبا الحصن، ونادي دبا الحصن الثقافي الرياضي.


وأشار رئيس دائرة الأشغال العامة بالشارقة إلى أن المسابح تعد متنفساً طبيعياً لممارسة الرياضة ووسيلة للترفيه عن النفس، وقضاء اوقات الفراغ وهرباً من حرارة الجو، وحتى تبقى هذه الأحواض حاضرة في المعادلة الرياضية التي أنشئت من أجلها فإنها تخضع للصيانة الدورية للمحافظة على جاهزيتها وحرصاً على سلامة مرتاديها.